نتائج البحث: الطرب
سمير قصير من القادمين من باريس. يعرفنا عليه جوزيف سماحة أثناء إحدى سهرات الطرب، بعدما كلمنا عنه. "دار النهار" تعيّنه مديرًا لمطبوعاتها. ويكون في حوزتي مجموعة من المقالات البحثية التي كتبتها لدوريات فرنسية، يجمعها عنوان واحد هو الحركات الإسلامية العربية.
التْقط الناس في المُنعطف التاريخيّ الذي نحياه منذ طوفان الأقصى مفرداتٍ انتشرت بينهم كالوميضِ المَديد، ردّدوها كما هِيَ، لحّنوها، موْسقوها، صارت بينهم مثلًا وأغنياتٍ وأكاليلَ حياة: "معلش"، "روح الروح"، "وإنه لجهاد نصر أو استشهاد".
كان اكتشاف النار عاملًا حاسمًا في نشوء حضارة الإنسان، وبواسطتها انتقل من الطعام النيء إلى المطهو، وبذلك فارق عالم الحيوان، فالإنسان هو الكائن الوحيد الذي يطهو وبهذا الفعل يصبح استثناءً عن بقية المخلوقات.
هرب فلسطينيون غزيّون كُثُر نحو أنواع الفنون جميعها، رائين فيها انعتاقًا ممكنًا، تحرّرًّا، ولوْ مجازيًّا، من قضبانِ القفص الذي حُشِروا داخله. هُم، في مجملهم، وعلى اختلاف الفنون التي رأوا أنفسهم داخل تجلياتها، أرادوا أن يقولوا لا للحرب، نعم للسّلام.
ربما مرّت أربعينية ياس خضر، مطرب الأرض وصوت الشجن العراقي الذي حمله منذ أن عرف العراقيون الحزن، مرور الكرام. لكنه أمر يوضّح بشدّة الواقع العراقي الجديد الذي برز ما بعد المتغيّر الكبير الذي حصل عام 2003.
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "صنع الموسيقى في العالم العربي: ثقافة وفن الطرب"، ضمن "سلسلة ترجمان"، للباحث والموسيقي علي جهاد الراسي، ترجمه إلى العربية عامر شيخوني.
برطمان الهنا فيه مضادات للسموم، كسموم المساواة بين الأعراق، وسموم النهوض العلمي، وسموم النقابات الجسورة، وسموم المساواة بين الأجناس، وسموم المساواة بين الطبقات، وسموم المساواة بين الأمم.... حيث إن كل ما ذكر صار برسيمًا فكريًا ممجوجًا في زمن السوشيال ميديا.
أبدع إبراهيم عبد المجيد في القصة والرواية، وراج إبداعه في الوطن العربي. حصل على جائزة نجيب محفوظ للرواية (1996)، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة (2007)، وجائزة كتارا للرواية العربية عن "أداجيو" (2015). هنا، حوار معه:
مُشاهدة المسلسل السوري "ابتسم أيّها الجنرال" (2023)، لمؤلفه سامر رضوان، ومُخرجه عروة محمّد، تجربةٌ مُذهلة حطّمت جميع التوقّعات، بعدما أثار جدلًا بين السوريين، جعلتهم يطرحون أسئلة حول ما إذا كان المسلسل يُحاكي في ديباجته النصية والبصريّة نموذج الحكم القائم.
لعل الباحثة يسرى جوهرية عرنيطة كانت من أوائل من تحدث عن "الجناكي" أو "الجنكيات" بفلسطين، اللاتي عرّفتهن بأنهن "مؤهلات للغناء، والرقص، والعزف على إحدى الآلات"، مشيرة إلى أن "جنكيّة" ترجع في أصلها إلى "الجنك" وهو الاسم العربي لآلة "الهارب".