نتائج البحث: تكنولوجيا
انضمّ وليد دقة إلى الأسرى المبدعين في السجون الإسرائيلية الذين حملوا القلم كبندقية لهم بعد الاعتقال، وكانت الورقة ساحة المعركة الاعتقالية، حتى بات أدب السجون ضمن أدب المقاومة وجزءًا من الأدب العربيّ المعاصر ذا تأثير في نفسية الأسير وبالمجتمع الفلسطيني.
في كتابه المعنون: "مختبر فلسطين: كيف تصدر إسرائيل تكنولوجيا الاحتلال حول العالم" (2023)، قدّم الكاتب الكاتب والصحافي أنتوني ليفنشتاين ما يشبه لوائح اتهام ضد تل أبيب عن جرائم حرب سابقة للحرب الأخيرة المستمرة منذ السابع من أكتوبر ضد قطاع غزة.
تداولت وسائل التواصل الاجتماعي في المغرب في الآونة الأخيرة قضية يسرا، الشابة التي استغلها زوجها وحماتها في ما يصورانه من حياتهم اليومية وينشرانه في اليوتيوب والتكتوك، ما يدّر عليهما مداخيل إلكترونية ويمنحهما شهرة وموقعًا في العالم الافتراضي.
كان هذا الحوار تدريبًا على الاستماع إلى مفكر معاصر ينوء بحمل الراهن المثقل بالهموم، ولكنّه يحتفظ بعقله نابضًا رغم حجم الكارثة وعمق المأساة: فتحي المسكيني، التونسي الّذي لم يتردّد يومًا في نصرة القضايا العادلة في العالم، القضيّة الفلسطينيّة تحديدًا.
ترتبط الصورة بالانعكاس والخيال والمرآة والحب (حب الذات والآخر) والغياب والاستحضار، قبل أن تتجسد في ما بعد في أشكال مرسومة ومنحوتة، وقبل أن تصبح مقدسة وتجسّد الآلهة.
الغناء الشعبي العربي، أو الموسيقى الشعبية العربية، كان موضوع المحاضرة التي ألقاها، باللغة العربية، الموسيقي د. محمد واصف في معهد "قاصد" لتعليم العربية للناطقين بغيرها، وحضرها في عمّان، مدير المعهد د.خالد أبو عمشة، وعدد من طلبة المعهد من جنسيات مختلفة.
كم مرة استعرضنا نشرات الأخبار وصور الدمار في غزة، والأكفان المصفوفة رتلًا وراء بعضها البعض، ومن ثم تناولنا عشاء دسمًا، وتابعنا مسلسلًا تلفزيونيًا، ثم ذهبنا إلى النوم؟ متى سنصحو من هذا السُبات الأخلاقي، وننتقل من مجتمع الفرجة إلى مجتمع الفعل؟
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
الفن الكومبيوتري أو الفن الرقمي بوسائطه المتعددة، ليس جديدًا على الحياة العلمية والتكنولوجية، فعمره أكثر من نصف قرن، لكن إشهاراته انتشرت مع شيوع الحواسيب والبرامج المخصصة لتطويع الفن إلى وجود رقمي باستخدام التكنولوجيا، لخلق خيالٍ موازٍ إلى خيال اللوحة الزيتية.
هذا النصف أدخلني في رجفة من أعماقي. لماذا أخرج المنقذون نصف جثمان من تحت الأنقاض. أيضًا، وبهذه الدقة، نقل وائل الخبر "نصف جثة". لو كانت جثة سادسة لم أكن قد توقفت، فأعداد الضحايا بالمئات.