نتائج البحث: اسطنبول
في فيلمه الجديد "عن الأعشاب الجافة"، يكاد لا يتغير شيء بالنسبة لشخصيات المخرج التركي نوري بيلج جيلان، ففي أفلامه السابقة أيضًا تكون هذه الشخصيات عالقة في مكان ما، وتبدو حائرة بين ما هو مُقدّر ومتاح، وبين ما مُشتهى ومأمول.
رواية الكاتب والبروفيسور الجامعي محمد محسن "محطة العريس- سيرة مفتش ومدينة" (دار النهار، 2023، 288 صفحة) هي رواية واقعية أدبية مستلّة من مذكرات "حسن"، الشخصية الرئيسية بالرواية، وهي رواية حقيقية تختزل حياة "حسن" كاملة منذ عام 1919 وحتى عام 2012.
لا تخرج رواية "الشيطان الذي بداخلنا"، للأديب التركي صباح الدين علي (1907 - 1948)، التي نشرت في عام 1940، عما دأب عليه في روايتيه، "كويجاكلي يوسف"، و"مادونا ذات معطف الفراء" من حيث أسلوبه القائم على السرد الحديث، الممتع والمتدرج.
تقع مدينة بعلبك في شمال شرقي لبنان على بُعد 85 كيلومترًا من بيروت، وعلى بُعد 56 كيلومترًا من دمشق. يحكي المؤرخون أن النقوش المحفورة على جدران المعابد القديمة بالمدينة تُظهر أنها كانت مأهولة قبل أكثر من عشرة آلاف عام.
تتألف مخطوطة "المسألة الصهيونية" من ثلاثة أثلاث: الأول عن الصهيونية وعلائق اليهود بالأمم الوثنية والمسيحية، وبالعرب قبل الاسلام وبعده؛ الثاني مقتبس من رسالة نجيب نصار عن الصهيونية المنشورة في عام 1911، أما الثالث فخاص بأسماء المستعمرات اليهودية في فلسطين.
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "الحكومة العربية في دمشق: التجربة المبكرة للدولة العربية الحديثة (1918 ـ 1920)"، وهو محصلة جهد باحثين مختصين شاركوا بأوراقهم البحثية في مؤتمر عقده المركز في بيروت في 26 و27 نيسان/ أبريل 2019.
أعلن موقع وصحيفة "اليمني الأميركي"، ومقرهما ميشيغان، عن إطلاق جائزة محمد الربادي للقصة القصيرة، وهي مسابقة مفتوحة للأدباء اليمنيين الشُّبّان، تحت سِنّ ثلاثين عامًا، وتهدفُ إلى تشجيع الشباب اليمني على كتابة القصة القصيرة، وإبراز المواهب الأدبية الجديدة.
عندما دخلت إلى متحف الشوكولا في إسطنبول أخذت نفسا عميقا لتمتلئ رئتي بأكسجين مليء بالشوكولا. شعرت بأن حلم الطفولة يتحقق برؤيتي للعالم من حولي مصنوعا من الشوكولا. "شوكولا" اسم عالمي يحمل معنى واحدا، تماما كما هي الابتسامة.
كتبت عن فتاة صاحبة مكتبة في مقالي (هواء اسطنبول)، الذي نُشر في ضفة ثالثة، 2017. بعد سنوات أعود لقراءة واحد من الكتب التي أهدتها لي صاحبة المكتبة اللطيفة، فأجد هذه القصائد القصيرة الجميلة جداً والعميقة أيضاً.
في الوقت الذي كانت الحرب العالمية الأولى تحطّم العائلات، تدمّر الصّداقات وتقتل العشّاق، كان الحالم الفلسطيني الشّاب يبدأ بالعثور على نفسه- بهذه الجملة الافتتاحية، يُدخلنا الغلاف الخلفي لهذه الرّواية الأولى لكاتبتها الشابة إلى عالم منسي من الذّكريات البعيدة عن فلسطين.