نتائج البحث: الأب
إذا بحثنا في سجل الحياة الشعبية الفلسطينية نجد كثيرًا من الغنى والعادات والتقاليد التي استمدها الشعب الفلسطيني من تاريخه، ومن حقب موغلة في القدم، إضافة إلى الثقافة الشعبية التي حُفرت في ذاكرته، وشكلت هويته الخاصة.
كتب غسّان كنفاني (1936 ــ 1972) روايته "عائد إلى حيفا" عام 1969، بعد ثلاثة أعوام على صدور دراسته الرائدة حول الأدب الصهيوني، وهي آخر رواياته المكتملة، وتتناول على نحو مكثف، واحدة من الثيمات الكبرى في حياة الفلسطينيين.
توغل أعمال الفنان الفلسطيني وديع خالد في الحالة الفلسطينية وما يرتبط بها من هويّات ذاتية وجمعية تشكّلت عبر عقود من المعاناة تحت الحكم الاستعماريّ؛ لتسيطر على أعماله الأخيرة ثيمة العائلة الفلسطينية بشخوصها الرئيسيين: الأب والأم والأطفال.
كانّ الحيّ مكتظًا كمزاجي بعد انتهاء اليوم دون أن أجد ما أقرؤه، كنتُ أسير مع نقود معدنية تُخشخش في جيبي لأستأجر قصة جديدة مُتخيّلة مصير أبطالها وراسمة صعودهم الهوليوديّ نحو الأوسكار، بينما أتفادى مواء القطط التي تخربش عالمي الخياليّ.
لكأن أسامة العيسة، في روايته "سماء القدس السابعة"، انتهى إلى "موسوعة مقدسية"، أو إلى موسوعة عن القدس في حاضرها وماضيها، وأبوابها وقبورها ومساجدها وكنائسها وحواريها وشوارعها وعادات أهلها وشهدائها المتوالدين من عام النكبة إلى ما تلاه من أزمنة.
للدورة الثالثة من مهرجان باريس للكتاب خصوصية غير مسبوقة تاريخيًا، وقد تمّ نقل تظاهرة الحدث الثقافي الأول من منطقة "بورت دو فرساي" غير العملية جغرافيًا ووظيفيًا، هذا العام، إلى "الغريه باليه" إفيمار، كمقر موقت للمعرض.
يا غزّة.../ يا جبينةَ البحر يا سُهْدَ الندى.../ أَنَعْتَذِرُ؟/ إنْ فعلْنا... فبأيِّ الرِّماح؟/ بأيِّ انْبطاح؟/ الرُّمْح في بلادِنا لا نَصْلَ لَه/ نشْحذُهُ حين يأْمرْنا الغُزاة أن يكون نَحْوَ أهْلِنا/ بأيِّ لِسانٍ مَقْطوعَةٍ نعتذرُ...
تحولنا من دراما سورية تُخاطب مجتمعًا إنسانيًا عربيًا في القرن الفائت، صراعاتها ترتكز وتنتصر لقيم العدالة والحريَّة، ولا تنسى فلسطين، إلى دراما تُخاطبنا على أنَّنا (مجتمعات من الحشرات)، دراما تفترض، أو هي تُقيم حربًا لِقَمْعِنا، فتنشر أمراض الكراهية والشذوذ والانحراف.
أجري هذا الحوار مع غابريال غارسيا ماركيز في مكسيكو سيتي عندما كان مُنشغلًا بكتابة روايته "الحب في زمن الكوليرا". وكان آنذاك في السابعة والخمسين من عمره. وقد نشر هذا الحوار في "نيويورك تايمز ريفيو"، ثم في "المجلة الأدبية الفرنسية".
انطلق فيلم "الرب يراني" (2024، 90 د) للمخرج طوني نعمة في أول عروضه في مونتريال على أن يسافر خلال هذا الشهر بين المقاطعات الكندية، والفيلم من كتابة المخرج منير معاصيري حاول فيه أن يضيء على حياة الراهب الطوباوي إسطفان نعمة.