نتائج البحث: التجهيز
يأخذنا هذا الحوار مع سمير عبد الفتاح، للحديث عن هموم وتفاعلات الكتابة السردية اليمنية، في ظروف العزلة التي تمر بها اليمن حاليًا وتداعيات الحرب الدائرة هنالك وانعكاساتها على حياة وإنتاج الكتاب والمثقفين. وسمير عبد الفتاح هو قاص وروائي وكاتب مسرحي.
برسومات محمد العامري، ومن خلال اثنتي عشرة مفكرة، يقدم أنيس الرافعي كتابه "مقبرة الخردوات"، التي يمكن القول بأنها سيرة ذاتية للتجريب، في فترة تمتد بين 1999 و2022.
"من أقدم المدن التي عرفها التاريخ. إنّها ليست بنت قرن من القرون، أو وليدة عصر من العصور، وإنّما هي بنت الأجيال المنصرمة كلّها، ورفيقة العصور الفائتة كلّها، من اليوم الذي سطر التاريخ فيه صحائفه الأولى إلى يومنا هذا".
"قد تكون هذه المرة الأخيرة التي ألتقي فيها بكم"، بهذه الكلمات تحدث وزير الصحة الأردني الأسبق د. زيد حمزة، في حفل إشهار كتابه "بين الطب والصحافة"، الذي جرى، مؤخرًا، في منتدى شومان.
"مُعلّق" هو نص مفتوح كتبته المهندسة المعمارية يارا سمير الحسواني ووضعت له عنوانًا فرعيًا هو "يوم في حياة مدينة"! وسيعرف القارئ بسرعة أن الكاتبة اختارت أن تضع قرية/ مدينة جرمانا في وقت ما أو أوقات شتى تحت عدستها.
بعد أن كثر عدد الفنّانين الرقميين حول العالم، الذين يستخدمون أجهزة كمبيوتر عملاقة، وبرامج تُعرف باسم "شبكات الخصومة التوليدية"، تصبح التساؤلات مشروعة عن مستقبل الفنّ التشكيلي، الذي ظلّ حتّى الأمس القريب حصنًا لإبداعات عقل الإنسان دون غيره.
على هامش الحدث الرياضي الأبرز عالميًا، المتمثل في بطولة كأس العالم لكرة القدم (مونديال قطر 2022) والذي تنظمه قطر والاتحاد العالمي لكرة القدم (فيفا)، سأل منبر "ضفة ثالثة" عددًا من الأدباء والكتاب العرب، حول علاقتهم بالرياضة، انطلاقًا من متابعتهم للمونديال.
بدأت فكرة مشروع "طريق الحمام" من دمشق عام 2009، قدمتها الدكتورة بثينة علي، المدرسة بكلية الفنون الجميلة، معتمدة على منهج التجهيز في الفراغ، الذي ينتمي للفنون البصرية، ويدمج بين أدوات التعبير الكلاسيكية والحديثة، الرسم، النحت، الإضاءة، المؤثرات الصوتية، والمشاهد السينمائية.
تفتتح الباحثة والكاتبة الفلسطينية/ السورية مجد يعقوب كتابها "في عراء اللجوء.. يوميّات مراكز الإيواء" (دار فضاءات، 228 صفحة، 2021)، بعبارة جان جاك روسّو "يولد الإنسان حرًّا، ولكنّه في كلّ مكان يجرّ سلاسل الاستعباد"، فنحن حيال كتاب عن الحرية والعبودية.
يحضر المتلقي عرض "كل الأسماء" بشكل فردي، مدة التجربة 30 دقيقة مخصصة لكل مشاهد. الموعد ليس مسرح دوار الشمس ـ بيروت، بل مدخله الخلفي المؤدي إلى الكواليس حول عدد من الممرات الخلفية لبناء المسرح.