نتائج البحث: الجسد
كيف يمكن أن تكون الحياة بعد الستين، بعد التقاعد، والاستغناء عن الخدمات، بعد أن يسري الوهن في الجسد، ويتحول الشخص إلى مجرد منتظر لمجهول ليس لديه أدنى فكرة عنه.
شملت القائمة القصيرة لـ"جائزة المرأة للخيال" 2024، ستة عناوين لمبدعات من بلدان مختلفة، اثنان من أيرلندا، ورواية واحدة من كل من أميركا وأستراليا وفلسطين والصين، أي بما يغطي أربع قارات.
أمام التنوع الكبير الذي تتميز به السياحة الداخلية في الجزائر من جهة الخصائص الطبيعية أو التراث الثقافي أو الأماكن التي شهدت أحداثا تاريخية مهمة، يتطلب الترويج لكل هذا "كتبًا فاخرة" تتضمن نصوصًا توثيقية عن تفاصيل المدن الجزائرية وخصوصياتها.
رغم الانتماء التقني إلى مناهج الحداثة في الفنون التشكيلية والسينمائية والموسيقيّة، لا نتوفّر في العالم العربي اليوم على كثير من المدوّنات المكتوبة للفنّانين، بما يجعلها كتابات أساسية في فهم المسار الأنطولوجي الذي تمُرّ منه الأعمال الفنية.
معرض قسطنطين برانكوسي البانورامي الراهن هو الأول في شموليته واستيعابه لما هبّ ودبّ من المفاهيم المخترعة المتباعدة، ويشتمل على أربعمئة عمل وتحفة فنية وتوثيقية، من تجارب عملية ونظرية وأعمال تحضيرية.
وصل غسان أبو ستّة إلى قطاع غزّة في العاشر من تشرين الأوّل/ أكتوبر الماضي، قبيل ساعات من إحكام الحصار الإسرائيليّ حوله، ليكون حاضرًا بمستشفيات القطاع مع منظّمة "أطبّاء بلا حدود"، بعد أن قرّر الاحتلال فرض سلطة الموت على قاطني غزّة.
واصلت عين الكاميرا بالسينما المصرية، منذ بداياتها، رصد المرأة الأنثى، وليس المرأة كحضور حقيقي، فباستثناء موجة الأفلام الرومانسية التي طغت على السينما ببداياتها، وبعض الأفلام الجادّة، فإن أغلب الأفلام تعاملت مع المرأة من خلال إبراز مفاتنها على حساب روحها ومضمونها.
انضمّ وليد دقة إلى الأسرى المبدعين في السجون الإسرائيلية الذين حملوا القلم كبندقية لهم بعد الاعتقال، وكانت الورقة ساحة المعركة الاعتقالية، حتى بات أدب السجون ضمن أدب المقاومة وجزءًا من الأدب العربيّ المعاصر ذا تأثير في نفسية الأسير وبالمجتمع الفلسطيني.
لقد عاشَ الوجه كثيرًا، حتى بلغ تلك اللحظة الهرمة، وشاهد الأزاميل وهي تحفر في ألواح الرخام والمرمر، سير الملوك، والأباطرة، وجنرالات الحروب.
ولدت جاذبية الفنان عادل السيوي النجومية المصرية عام 1952. درس شابًا الطب والجراحة، تخللتها سنة واحدة فنية، كانت كفيلة بهجرته مهنته الأولى وتكريس تفرغه للوحة والكتابة الفنية بمستوى رقي موهبته اللونية والخطية.