نتائج البحث: غزة
كتب غسّان كنفاني (1936 ــ 1972) روايته "عائد إلى حيفا" عام 1969، بعد ثلاثة أعوام على صدور دراسته الرائدة حول الأدب الصهيوني، وهي آخر رواياته المكتملة، وتتناول على نحو مكثف، واحدة من الثيمات الكبرى في حياة الفلسطينيين.
أيهما أكثر إيلامًا؟ كان ذلك هو السؤال الذي يسكننا عن فاعلية الصور التي تبثها وسائل الإعلام، العربية منها والغربية، من وقائع المجزرة المستمرة التي ترتكبها إسرائيل منذ أكثر من مئتي يوم متواصلة في أرض قطاع غزة.
توغل أعمال الفنان الفلسطيني وديع خالد في الحالة الفلسطينية وما يرتبط بها من هويّات ذاتية وجمعية تشكّلت عبر عقود من المعاناة تحت الحكم الاستعماريّ؛ لتسيطر على أعماله الأخيرة ثيمة العائلة الفلسطينية بشخوصها الرئيسيين: الأب والأم والأطفال.
هنا ترجمة لمقال الدكتورة كارمن رويث برافو، أستاذة الدراسات العربية والإسلامية في جامعة مدريد المستقلة، والمنشور في صحيفة "لابانغوارديا" الإسبانية حول الحرب على غزة والذي يحتوي على تحليل لما يجري وموقف الحكومة الإسبانية والموقف العالمي.
هنا حوار مع الحاخام ديفيد تاوب من داخل تظاهرة يشارك فيها أسبوعيًا مع رفاقه من حركة ناطوري كارتا بمونتريال وفي نيويورك وفي كل مكان تتجمّع فيه النداءات لوقف الحرب على غزة، وعلى كتفيه كوفية فلسطينية وآلاف الكلمات لأجل الوجع الفلسطيني.
ما أكتبه هنا ليس سوى متابعة لما يكتبه البسطاء، من يكتبون مشاعرهم وأحاسيسهم وأفكارهم العابرة في وسائل التواصل، وخصوصًا فيسبوك... مع ملاحظة غياب الموقف الواضح لدى بعضهم تجاه ما جرى ويجري.
حين قرأنا ثلاثية إسحق دويتشر عن تروتسكي (النبي المسلح، النبي الأعزل، النبي الخارج عن القانون)، تساءلنا: لماذا تأخرت هذه الثلاثية؟ ربما لأنها حين صدورها لم يكن السوفيات معرّضين للنقد، ربما لأن دوغما الاشتراكية، معركة الاشتراكية، كانت الصوت الواحد المسموح به.
للدورة الثالثة من مهرجان باريس للكتاب خصوصية غير مسبوقة تاريخيًا، وقد تمّ نقل تظاهرة الحدث الثقافي الأول من منطقة "بورت دو فرساي" غير العملية جغرافيًا ووظيفيًا، هذا العام، إلى "الغريه باليه" إفيمار، كمقر موقت للمعرض.
مع نهاية شهر رمضان، مرت الذكرى الـ 76 لمذبحة دير ياسين، التي راح ضحيتها مئات المدنيين كان معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن. حدث ذلك قبل شهر واحد من إعلان قيام إسرائيل، التي تعاود الكرة من جديد.
يعيش العالم حاليًا لحظات صعبة ومعقدة، وغاية في السواد، بعد أن أفرطت بعض الدول العظمى ـ ومن تستظل تحت سياساتها ـ في الظلم والقهر، والدوس على حقوق الشعوب، خدمة لمصالحها وتحقيقًا لمآربها الاستراتيجية.